
هاجم الكثير من الحاضرين الباحث التركي محمد حقي، فالأسئلة الحضارية التركية – العربية لا تزال ساخنة. وعلى اتهام للأتراك بالجفاء تجاه العربية سأل حقي: «تطالبوننا بتعلم المزيد من العربية، فهل تتعلمون التركية بالمقابل؟»، أحد الحاضرين طالب أن يترجم لنا الصينيون أدبهم إلى العربية، متناسيا أن هذا دورنا الذي يجب أن نلعبه بدل أن نوكله للآخرين.